منتدى حكايا حنظلة
عزيزي أن تسجيلك في المنتدى شرف لنا فلا تحرمنا تواجدك معنا تستطيع التسجيل وتفعيل عضويتك من أيميلك فأهلاً بك
منتدى حكايا حنظلة
عزيزي أن تسجيلك في المنتدى شرف لنا فلا تحرمنا تواجدك معنا تستطيع التسجيل وتفعيل عضويتك من أيميلك فأهلاً بك
منتدى حكايا حنظلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى حكايا حنظلة

جنسيتي: انا مش فلسطيني مش أردني مش كويتي مش لبناني مش مصري مش حدا .. الخ ،باختصار معيش هوية ولا ناوي اتجنس .. محسوبك انسان وبس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ°

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أنسان
المدير العام
المدير العام
أنسان


ذكر
عدد الرسائل : 1062
العمر : 114
الموقع : http://sdmar.blogspot.com/
العمل/الترفيه : أنسان
المزاج : زي البحر
المهنة : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Repres10
]uhx : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° 15781610
أعلام الدول : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Female37
السٌّمعَة : 5
نقاط : 2386
تاريخ التسجيل : 07/06/2008

ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Empty
مُساهمةموضوع: ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ°   ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Emptyالثلاثاء يونيو 10, 2008 1:27 am

ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ°



أشعر برغبة شديدة في أن أروي لك تجربتي الشخصية‏,‏ عسي أن يستفيد بها غيري ممن يواجهون نفس الظروف‏,‏ التي واجهتها من قبل‏,‏ فأنا رجل متوسط العمر نشأت في أسرة متحابة ومتراحمة‏,‏ وأنهيت تعليمي العالي في سلام‏,‏ ثم رحل أبي رحمه الله عن الحياة وأورثني عملا تجاريا صغيرا‏,‏ فآثرت التفرغ له واستقلت من وظيفتي الحكومية‏,‏ واتفقت مع أختي الوحيدة التي تشاركني ملكية هذا العمل‏,‏ علي أن أخصص لها مبلغا شهريا عادلا تنفق منه علي نفسها وتدخر بعضه لجهازها‏,‏ الي جانب تكفلي التام بإعالة والدتنا ونفقات البيت الذي يضمنا جميعا‏,‏ وبالفعل استفادت شقيقتي من المبلغ الشهري واشترت بمشورة أمي أشياء كثيرة لجهازها‏,‏ وادخرت الجزء الأكبر للأثاث ومتطلبات الزواج‏,‏ وفي الوقت المناسب تقدم لها ابن خالتها المهندس الشاب يطلب يدها‏,‏ فرحبت هي به وسعدت أنا أكثر بتقدمه إليها‏,‏ لأننا صديقان منذ الطفولة‏,‏ وتم الاتفاق علي كل شيء‏,‏ وتعمدت ألا أرهق صديقي بالمطالب المادية الكثيرة‏,‏ وأكدت له أنني لا أريده أن يبدأ حياته مع أختي بالديون‏,‏ ولذلك قبلت منه ما معه دون زيادة‏,‏ وتكفلت مدخرات أختي خلال الأعوام السابقة بتغطية التكاليف‏,‏ وتم زفافها لابن خالتها في ليلة سعيدة‏,‏ تذكرت خلالها ابي الراحل وتمنيت لو كان قد امتد به العمر ليسعد معنا بسعادة ابنته‏,‏ وبعد أقل من عام من زواجهما انجبت اختي ابنها البكر‏,‏ وسعدت به سعادة طاغية لولعي القديم بالأطفال‏,‏ حيث كنت دائما صديقا لأطفال العائلة‏,‏ وحثتني أمي علي الزواج بعد أن اطمأنت علي أختي واستقرت الأحوال في العمل‏,‏ وراحت تغريني بالاسراع بالزواج لكي أنجب طفلا أو طفلين يملآن علي حياتي ويشبعان لدي حنيني القديم للأطفال‏,‏ وفكرت في الأمر طويلا واستقر رأيي علي القبول‏,‏ وكنت منذ سن المراهقة معجبا بابنة عمتي وأستريح إليها‏,‏ ففكرت في التقدم لها‏,‏ لكني لم أكن واثقا من مشاعرها تجاهي‏,‏ وفكرت في جس نبضها فانتهزت فرصة زيارتي مع أمي لأسرتها وارسلت إليها رسالة بالنظرات المعبرة‏,‏ للاستفسار عن مدي استعدادها للارتباط بي‏,‏ فجاءني الرد بالنظرات المعبرة كذلك‏,‏ عن القبول ففاجأت عمتي وأمي خلال نفس الزيارة بطلب يدها‏..‏ ولم تتمالك أمي نفسها حين رحبت عمتي وابنتها بي‏,‏ واطلقت أول زغرودة لها بعد وفاة أبي‏,‏ وتمت الخطبة وتمكنت المشاعر العاطفية من قلب كل منا خلال فترة الخطبة‏,‏ حتي خيل إلي إنني كنت أكتم حبي لها منذ سنوات بعيدة‏,‏ وخيل إليها نفس الشيء‏,‏ وتزوجنا ورفضت أمي رفضا قاطعا أن تغادر مسكنها أو أن نقيم معها‏,‏ وأصرت علي أن يكون لي مسكن مستقل للزوجية وأن تحيا هي في شقة الأسرة مع سيدة ترعاها‏,‏ وأكدت ذلك بقولها إنها تريد أن يبقي بيت العائلة مفتوحا لترجع إليه ابنتها حين تشاء وأزورها فيه كلما سمحت ظروفي‏,‏ وبالفعل أصبح بيت العائلة أو البيت الكبير كما نسميه‏,‏ يجمع بيننا مساء يوم الاثنين ـ وطوال نهار يوم الجمعة كل أسبوع ـ واصبحت هذه اللقاءات هي أسعد أوقاتي حيث تجتمع زوجتي وأختي وأمي يتبادلن الحكايات والروايات‏,‏ والتقي بزوج أختي لنلعب الطاولة أو نتسامر ونتبادل الأخبار وألاعب ابنه البكر وابنته الوليدة وأسعد بذلك كثيرا‏.‏
ومضت بنا الحياة وترقبت أن تفاجئني زوجتي ذات يوم بالخبر السار‏,‏ الذي انتظره منذ الشهور الأولي للزواج وهو خبر حملها‏,‏ فتمضي الأيام ولاتبدو في الأفق أية بادرة تشير إليه‏,‏ وبعد عام من الزواج ازداد قلق أمي‏,‏ فاصطحبت زوجتي الي أحد الأطباء وتم اجراء كل الفحوص اللازمة وانتهت الي أنه ليس لديها ما يحول دون حملها وانجابها‏,‏ وانها طبيعية تماما‏,‏ فاتجهت الظنون إلي‏,‏ وتحرجت زوجتي من أن تحدثني في الأمر‏,‏ فحدثتني عنه أمي وطلبت مني اجراء الفحوص الطبية للتأكد من قدرتي علي الانجاب‏..‏ واهتززت بعض الشيء حين سمعت ذلك وتساءلت‏:‏ هل يمكن حقا أن أكون عقيما وأنا العاشق القديم لكل اطفال العائلة؟ وخفت بالفعل من مواجهة الاختبار وترددت عدة أسابيع‏,‏ ثم حزمت أمري وعرضت نفسي علي الأطباء‏,‏ فإذا بالفحوص تؤكد أنني سليم تماما وقادر علي الانجاب‏,‏ فلماذا إذن لم نسعد بإنجاب الأطفال وقد مر علي الزواج أكثر من عامين‏,‏ وتعلقت بالأمل في أن تحمل زوجتي ذات يوم الخبر السعيد‏.‏
وعشت علي هذا الأمل‏,‏ أؤدي عملي وأرعي أمي وزوجتي وأختي‏,‏ وافرغ حنيني للأطفال في طفلي أختي وأطفال الأسرة‏,‏ واهتم بعملي حتي نما واتسع والحمد لله‏,‏ وأصبحت الحياة جميلة من كل النواحي‏,‏ ماعدا هذه الناحية المفقودة وهي الإنجاب‏.‏
ويوما بعد يوم تعمقت العلاقة بيني وبين زوجتي حتي أصبحت تسري في دمي ولا أستطيع الحياة بدونها‏,‏ وأسعدني كثيرا حب أمي وأختي لها‏,‏ وتمتعها بمكانة كبيرة لديهما‏,‏ لطيبة قلبها وكرم أخلاقها وتدينها وحرصها علي مودة أهلي‏,‏ لكن لعنة الله علي وساوس الشيطان‏,‏ التي راحت تلح علي كل يوم بأن كل ذلك لا قيمة له بدون إنجاب الاطفال‏,‏ وانني مادمت سليما من الناحية الصحية وقادرا علي الانجاب‏,‏ فلابد أن يكون العيب في زوجتي‏,‏ ولابد أن تكون الفحوص التي أجرتها خاطئة أو ليست دقيقة‏,‏ ولم تكن تجارب أطفال الأنابيب قد شاعت في ذلك الوقت‏,‏ فأوعزت لزوجتي أن تعيد فحص نفسها‏,‏ واكتأبت هي للطلب‏,‏ لإدراكها ما وراءه واستجابت لي واجرت المزيد من الفحوص‏,‏ وتلقت العلاج بلا جدوي‏.‏
ووجدت نفسي قد تقدم بي العمر ولم أنجب بعد فبدأت وبالرغم من حبي الكبير لزوجتي أفكر في الزواج من أخري‏,‏ بغرض الانجاب‏,‏ وسألت أهل العلم فقالوا ان الرغبة في الانجاب مبرر شرعي للزواج مرة أخري‏,‏ وفاتحت أمي في الأمر‏,‏ فتمزقت بين رغبتها الدفينة في أن تري حفيدا لها من صلبي وبين اشفاقها علي مشاعر زوجتي التي تحبها وتشعر نحوها بالعطف‏,‏ وفاتحت أختي وزوجها فأيدني ابن خالتي بلا تحفظ‏,‏ وترددت أختي في الموافقة‏,‏ حرصا علي مشاعر زوجتي وفضلت ألا تبدي أي رأي في المشكلة‏.‏
لكني كنت قد حزمت أمري ولم يعد يجدي التردد‏,‏ فقد مضي علي زواجي تسع سنوات وليست هناك أي بادرة للحمل‏,‏ واصبحت المشكلة الرئيسية التي تواجهني هي كيف أفاتح زوجتي في رغبتي في الزواج من أخري بغير أن يؤثر ذلك علي حياتي معها‏,‏ أو أن يتأثر الحب الكبير الذي يجمعني بها وشغلني هذا الأمر أكثر من أي شي آخر‏.‏
وكنت قد استقر رأيي علي الارتباط بسيدة مطلقة ولديها طفل عمره ثلاث سنوات‏,‏ جاءت للعمل عندي قبل شهور‏,‏ وهي سيدة من أسرة بسيطة وقد استشعرت لديها الاستعداد للارتباط بي مع استمرار زواجي الأول دون تأثر‏,‏ كما أنها قادرة علي الانجاب بدليل انجابها لطفلها خلال زواجها الذي لم يطل أكثر من عام واحد‏,‏ غير أنني لم أفاتحها في الأمر‏,‏ انتظارا للحصول أولا علي إذن زوجتي‏..‏
وألحت علي الرغبة في الانجاب وحرت كيف أفاتح زوجتي‏,‏ وكلما هممت بذلك نظرت إليها فوجدتها منكسرة وحزينة فأشفق من إيلامها‏,‏ واستشرت زوج أختي فنصحني بأن أصطحب زوجتي في اجازة إلي أحد المصايف أو المشاتي وأن أمضي معها وقتا سعيدا وخلال رحلة العودة أفاتحها في الأمر وهي مازالت منتشية بذكريات الاجازة السعيدة‏,‏ وفعلت ذلك بالفعل واصطحبت زوجتي الي الفيوم وقضينا ثلاث ليال في منتهي السعادة‏,‏ وزرنا شلالات وادي الريان‏,‏ وسواقي الفيوم القديمة وعين السيلين‏,‏ وسعدت زوجتي بالاجازة سعادة كبيرة وأنا أرقبها خفية وأشفق عليها مما ينتظرها‏,‏ وركبنا السيارة عائدين الي القاهرة‏,‏ وأنا أتحين الفرصة لكي أفاتحها في الموضوع وأفكر في الكلمات التي أعبر بها عما أريد‏,‏ وكنا قد قطعنا نصف الطريق حين غالبت ترددي والتفت إليها لأصارحها بما أريد‏,‏ فإذا بي أراها وعلامات الامتعاض والمرض بادية علي وجهها وسألتها منزعجا عما بها‏..‏ فأشارت الي أن أتوقف بالسيارة فوقفت علي جانب الطريق‏,‏ فإذا بها تفتح باب السيارة وتفرغ معدتها علي الأرض وتبدو في غاية الارهاق والمعاناة وسألتها هل نرجع الي الفيوم لعرضها علي أحد الأطباء أم نسرع الي القاهرة ليراها طبيب الأسرة‏,‏ فرغبت في العودة للقاهرة‏,‏ وقدت السيارة مسرعا وقد طارت من رأسي كل الكلمات التي أعددتها لمفاتحتها في الأمر‏,‏ وتركز خوفي في أن تكون وجبة الاسماك التي تناولناها قبل السفر فاسدة وسممت زوجتي‏,‏ واسرعت الي طبيب العائلة في ميدان الدقي‏,‏ ورويت له ما حدث‏,‏ ففحص زوجتي فحصا دقيقا ثم ابتسم في وجهي وقال لي‏:‏ مبروك زوجتك حامل في أسابيعها الأولي‏..‏ ياسبحان الله العظيم‏..‏ حامل؟ وأنا الذي هممت باستئذانها في الزواج من أجل الإنجاب؟‏..‏ وشكرت الطبيب بحرارة واصطحبت زوجتي الي طبيب أمراض النساء‏,‏ فأكد لنا بعد فحصها حملها وقال إن كل شيء طبيعي وإنها لا تحتاج الي أية أدوية‏!‏
وهرولت الي أمي وأسعدتها بالخبر فنصحتني بشراء عشرين كيلوجراما من اللحم وطهوها وتوزيعها علي الفقراء شكرا لله تعالي‏,‏ وابلغت أختي في نفس اليوم أن زوجتي حامل وانني لم أفاتحها في الأمر‏,‏ ونفذت وصية أمي وقامت زوجتي وهي في قمة السعادة بطهو اللحم ووضعه مع الأرز في أرغفة الخبز‏,‏ وحملت الكرتونة الكبيرة التي تحوي أرغفة الخبز واللحم ووزعتها بنفسي علي كل من قابلته في الطريق من البسطاء‏..‏ وحمدت الله كثيرا علي أنني لم أتسرع بالحديث الي زوجتي في أمر زواجي‏,‏ واستقر رأيي علي الاستغناء عن خدمات السيدة المطلقة التي تعمل معي تجنبا للاحتمالات فدفعت لها تعويضا مناسبا وأوصيت بها أحد المتعاملين معي كي تعمل عنده فوظفها بالفعل لديه‏.‏
ورحت أعد الأيام علي موعد الولادة‏,‏ حتي جاء اليوم السعيد‏,‏ وجاء الي الوجود ابني البكر الذي لم أتردد في تسميته باسم ابي رحمة الله عليه‏..‏ وكأنما كانت قدرة زوجتي علي الانجاب مغلولة بالقيود وحين نزل الأمر الإلهي بفكها انطلقت بلا عقبات‏,‏ فلم يمض عام آخر حتي أنجبت لي ابني الثاني‏,‏ وشكرت ربي طويلا وقررت الاكتفاء بهاتين الهديتين اللتين هبطتا علي من السماء‏,‏ لكن زوجتي كان لها شأن آخر‏,‏ فلم يمض عام ثالث حتي كانت قد أنجبت طفلتي الجميلة الوحيدة وأصبح لدي ثلاثة أطفال خلال ثلاثة اعوام فقط‏.‏
وسبحانك ربي تهب الذكور لمن تشاء والاناث لمن تشاء وتجعل من تشاء عقيما‏..‏ وأنت القادر علي كل شيء‏..‏ تسع سنوات بلا أي بادرة للحمل دون وجود أية موانع‏..‏ ثم ثلاثة أطفال خلال ثلاث سنوات فقط لاغير‏..‏ فهل هناك دليل علي قدرة الله سبحانه وتعالي أكثر من ذلك؟‏!‏
لقد استقرت بي الحياة وأصبح أطفالي الثلاثة ينافسون أطفال أختي في إحداث الصخب والضجيج في بيت أمي في خلال لقاءاتنا المنتظمة‏,‏ والحمد لله علي نعمته‏,‏ فقد تفرغت للعمل‏..‏ وعشت هانيء البال لا يشغلني سوي أسرتي وعملي‏..‏ فتقدم العمل واستقر ورسخت دعائمه والحمد لله‏..‏ ولو انني كنت قد تعجلت أمري وتزوجت من تلك السيدة المطلقة وتمزقت بينها وبين زوجتي لاضطربت حياتي‏,‏ وتأثر عملي ولربما كنت لم أنجب من الزوجة الجديدة فطلقتها وجربت حظي مع ثالثة وربما رابعة‏,‏ ومضيت في طريق الزواج والطلاق والمشكلات المترتبة علي ذلك‏.


تابع ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sdmar.blogspot.com/
ايام زمان
مشرفة
مشرفة
ايام زمان


انثى
عدد الرسائل : 166
العمر : 44
العمل/الترفيه : موظف
المزاج : حزين
اوسمة : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° 5a1cd110
المهنة : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Khayya10
]uhx : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 100
تاريخ التسجيل : 11/06/2008

ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Empty
مُساهمةموضوع: رد: ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ°   ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Emptyالأربعاء يوليو 16, 2008 6:21 pm

لما شفت القصة قلت لنفسي وال طويلة بس
اصريت اراها الانه مستر ادمن ما بختار الا صح
واكيد هالقصة مو اي شي جد كتير حلوة
يسلمو ادمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البلبل الغناء
مشرف
مشرف
البلبل الغناء


ذكر
عدد الرسائل : 177
العمر : 39
العمل/الترفيه : السباحة
المهنة : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Studen10
]uhx : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 100
تاريخ التسجيل : 16/07/2008

ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Empty
مُساهمةموضوع: رد: ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ°   ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Emptyالأربعاء يوليو 16, 2008 10:13 pm

سبحانك ربي


بارك الله فيك فعلا قصة رااااااااااائعة
سلمت يمينك



دمت بود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيدرا أبو غيث
المديرة
المديرة
سيدرا أبو غيث


انثى
عدد الرسائل : 1409
العمر : 44
الموقع : http://sdmar.blogspot.com/
العمل/الترفيه : البحر موعدنا
]uhx : ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° 15781610
السٌّمعَة : 1
نقاط : 2130
تاريخ التسجيل : 07/06/2008

ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Empty
مُساهمةموضوع: رد: ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ°   ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ° Emptyالأربعاء يوليو 16, 2008 10:57 pm

سلمت انسان على نقل تلك القصة لنا
فى بدايتى لقرائتها ومجريات احداثها طرأ لي تفكير خاص لم دائما الرجل يفكر في ذاته ويتناسى مشاعر المرأة في حياته انه فكر في مشاعر الابوة لديه ولكنه لم يفكر فى مشاعر الامومة لديها ماذا لو كانت المشكلة فيه نفسه هل كانت زوجته ستطلقه لتتزوج من غيره

ندائي الى كل رجل يمر بتلك الحالة اقبل زوجتك وشريكة عمرك على ما هى عليه فالرزق من عند الله لا من عند البشر لا احد لا يرغب بان يكون لديه أطفال ولكن لتفكر قليلا بامرأة تشاركك بكل شئ أحزانك قبل أفراحك
رأفة بالنساء يا معشر الرجال

تقبل مرورى انسان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ˆ~*¤®§(*§الإجـــــــازة الســــــعيدة‏ !‏ §*)§®¤*~ˆ°
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حكايا حنظلة :: قسم الأسرة :: مشاكل وحلول اسرية-
انتقل الى: