ان الجهاد في هذه الامة ماض الى يوم القيامة ولا مكانة لهذه الامة بدون الجهاد فهو روحها وفي وجوده حياتها وتاريخ الامة الاسلامية خير شاهد على ذلك وان الاهداف الكبرى التي تسعى لها الامة لا يمكن تحقيقها الا بجيل مجاهد يحب الموت كما يحب الاعداء الحياة ولايمكن رفع الذلة التي فرضت عليها الا بالجهادولا تستطيع ان تبلغ دعوة الله الى الناس اجمعين بدون قيود او حواجز الا بالجهاد
فبارك الله بجيش النقشبندية على جهاده فهو يعيد للعراق امجاده وحياته وروحه ومستقبله فهو يتخطى بجهاده على خطوط عريضة رسمها له التاريخ لذا نال هذا الجيش التوفيق من الله تبار ك وتعالى والتأييد من الناس اجمعين