أب يشرح أمام الكاميرا كيف استشهد أبناءه الأربعة
استشهاد ثلاث أطفال من عائلة واحدة
هذا الطفل فقد أسرته في عدوان الاحتلال الإسرائيلي الذي لم يتحرك العالم لوقفه
وهذه الطفلة الفلسطينية في مخيم عين الحلوة تتعاطف بطريقتها مع أشقائها الذين استشهدوا أو فقدوا عائلاتهم في العدوان
أما الطفل محمد سموني فوالده يستعد لمواراته الثرى بعد أن انضم لقائمة طويلة من الأطفال الأبرياء الذين قتلوا دون ذنب جنوه
أحد الضحايا الأطفال الذين استشهدوا في القصف الإسرائيلي على منزل القيادي في حماس نزار ريان
ثلاثة من أطفال نزار ريان الذين أزهقت الصواريخ الإسرائيلية أرواحهم وهم في منزلهم
هناك أطفال لم يموتوا ولكنهم يقاسون مبكرا آلاما لا علاقة لها بالطفولة والبراءة
شاب فلسطيني يحمل طفلا لفظ أنفاسه قبل أن يصل ألى المسشفى
آلة الحرب الإسرائيلية صبت الحقد الإسرائيلي على نزار ريان قتلا وتشويها لأطفاله
الطفلة هيا حمدان (4 سنوات) توارى الثرى بعد قصف إسرائيلي للعربة التي كانت تستقلها مع شقيقتها لما ذات التسعة